أولا احب أن أتكلم عن تعامل الرسول صلي الله عليه وسلم مع زوجاته
بس الأول نستعرض التعامل الغالب في الوقت الحالي
العصبيه وعدم الصبر .. البعض يري الرجوله أن يستعرض قوته في الأذى الجسدي
والبعض يراه في الإهانه
يعني شويه ملح زياده في الأكل ممكن يقلب الأكل كله في وشها
ممكن لو الزوجه طلبت شئ .. يبقى ازاي ينفذ أمرها
هي هتتحكم فيه ولا إيه ؟ لا ما يصحش طبعا
المهم كلامه هو اللي يمشي .. طبعا أمااال مش هو الراجل
طيب الله يخليك إعرف الأول يعني إيه رجوله وابقى اتصرف
أرى أن من يعرف جيدا مقدار قوته ويعلم قوامته ويدرك ضعف المرأه التى أمامه
لن يستخدم أبدا قوته في إيذائها
بل سيكون أكثر رحمه على من هي اضعف منه
أيها الزوج
تأمل كيف كان يعامل نبيك زوجاته
واعلم أن تعاملك مع زوجتك باللين والطيبه والصبر تثاب عليه
سأذكر هنا بعض المواقف التي أحبها وتجد فيها رقي غير عادي
حب الزوجه واظهار ذلك وإعلانه فهذا لا ينقص من الرجوله شيئا
سأل عمرو بن العاص الرشول صلي الله عليه وسلم: أي الناس أحب إليك ؟ فقال عليه الصلاة والسلام : ( عائشة )
تدليل الزوجه ( فإذا لم تفعل انت فمن يفعل)
قالت عائشة رضي الله عنها : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً ( يا عائش هذا جبريل يقرئك السلام )
وكان يدعوها صلي الله عليه وسلم أيضا بالحميراء .. نسبه للحمرة التي كانت تشوب وجهها رضى الله عنها
تقدير الزوجه وتضحياتها ولو بعد اعوام .. حتى وإن توفاها الله
حاولت السيده عائشة استكشاف مكانة السيده خديجة عند الرسول صلي الله عليه وسلم بعد وفاتها
لم يسعه إلا أن يذكرها بخير وبر قائلا: آمنت بي إذ كفر بي الناس، وصدقتني إذ كذبني الناس، وواستني بمالها إذ حرمني الناس، ورزقني الله عز وجل منها بالولد
الصبر عليها
فهو صلي الله عليه وسلم الذي دعا السيدة عائشة الى مشاهدة الأحباش وهم يرقصون خارج المسجد، فوقفت خلفه ووضعت خدها على منكبه وهو يسترها بردائه، ومكثت طويلا على تلك الحال وهو يقول لها: أما شبعت فتقول: لا، حتى إذا انصرف الناس انصرفت هي
كان صلي الله عليه وسلم يوصي بالنساء خيرا
عن [أبي هريرة] قال صلى الله عليه وسلم: "واستوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته"
لا تطلب المحال افهم جيدا نفسية المرأة وافهم جيدا خلقة المرأة:
"فإن ذهبت تقيمه كسرته وإن تركته لم يزل أعوجا فاستوصوا بالنساء خيرا"
والحديث أخرجه البخاري ومسلم في صحيحهما .
ويقول صلواته الله عليه وتسليماته
خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي
قال صلى الله عليه وسلم أيضا في حديث آخر
: "لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر" والحديث في صحيح مسلم ومعنى يفرك أي يبغض
وقال صلى الله عليه وسلم: "ألا واستوصوا بالنساء خيرا فإنما هن عوان عندكم"
وعوان أي أسيرات لديكم .. فماذا ستفعل بأسير ضعيف لديك؟
ويقول
النساء شقائق الرجال
ويقول
رفقا بالقوارير
ملحوظه
تجد على النت
كم من الإتهامات والتشكيك والتساؤلات والشبهات
حول تعدد زوجات النبي صلي الله عليه وسلم
ألم يعلموا أن التعدد كان سمه منتشرة قديما كما إن تعدد الأزواج قد وجد في كثير من الأنبياء كإبراهيم وداود ويعقوب وسليمان وغيرهم؟؟
ويقيمون الدنيا لزواجه من السيده عائشه رضي الله عنها وهي صغيره ونسوا أن معايير السن والزواج في هذا الزمن تختلف عن الزمن القديم
ويتهمونه بالشهوانيه وإن كان كذلك لتزوج من الأبكار الحسناوات
وما كان ليتزوج من الثيبات الأرامل فلم يتزوج صلي الله عليه وسلم بكرا سوى السيده عائشه
أترككم مع هذا الكليب لعمرو خالد ولنا عوده إن شاء الله
بس الأول نستعرض التعامل الغالب في الوقت الحالي
العصبيه وعدم الصبر .. البعض يري الرجوله أن يستعرض قوته في الأذى الجسدي
والبعض يراه في الإهانه
يعني شويه ملح زياده في الأكل ممكن يقلب الأكل كله في وشها
ممكن لو الزوجه طلبت شئ .. يبقى ازاي ينفذ أمرها
هي هتتحكم فيه ولا إيه ؟ لا ما يصحش طبعا
المهم كلامه هو اللي يمشي .. طبعا أمااال مش هو الراجل
طيب الله يخليك إعرف الأول يعني إيه رجوله وابقى اتصرف
أرى أن من يعرف جيدا مقدار قوته ويعلم قوامته ويدرك ضعف المرأه التى أمامه
لن يستخدم أبدا قوته في إيذائها
بل سيكون أكثر رحمه على من هي اضعف منه
أيها الزوج
تأمل كيف كان يعامل نبيك زوجاته
واعلم أن تعاملك مع زوجتك باللين والطيبه والصبر تثاب عليه
سأذكر هنا بعض المواقف التي أحبها وتجد فيها رقي غير عادي
حب الزوجه واظهار ذلك وإعلانه فهذا لا ينقص من الرجوله شيئا
سأل عمرو بن العاص الرشول صلي الله عليه وسلم: أي الناس أحب إليك ؟ فقال عليه الصلاة والسلام : ( عائشة )
تدليل الزوجه ( فإذا لم تفعل انت فمن يفعل)
قالت عائشة رضي الله عنها : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً ( يا عائش هذا جبريل يقرئك السلام )
وكان يدعوها صلي الله عليه وسلم أيضا بالحميراء .. نسبه للحمرة التي كانت تشوب وجهها رضى الله عنها
تقدير الزوجه وتضحياتها ولو بعد اعوام .. حتى وإن توفاها الله
حاولت السيده عائشة استكشاف مكانة السيده خديجة عند الرسول صلي الله عليه وسلم بعد وفاتها
لم يسعه إلا أن يذكرها بخير وبر قائلا: آمنت بي إذ كفر بي الناس، وصدقتني إذ كذبني الناس، وواستني بمالها إذ حرمني الناس، ورزقني الله عز وجل منها بالولد
الصبر عليها
فهو صلي الله عليه وسلم الذي دعا السيدة عائشة الى مشاهدة الأحباش وهم يرقصون خارج المسجد، فوقفت خلفه ووضعت خدها على منكبه وهو يسترها بردائه، ومكثت طويلا على تلك الحال وهو يقول لها: أما شبعت فتقول: لا، حتى إذا انصرف الناس انصرفت هي
كان صلي الله عليه وسلم يوصي بالنساء خيرا
عن [أبي هريرة] قال صلى الله عليه وسلم: "واستوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته"
لا تطلب المحال افهم جيدا نفسية المرأة وافهم جيدا خلقة المرأة:
"فإن ذهبت تقيمه كسرته وإن تركته لم يزل أعوجا فاستوصوا بالنساء خيرا"
والحديث أخرجه البخاري ومسلم في صحيحهما .
ويقول صلواته الله عليه وتسليماته
خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي
قال صلى الله عليه وسلم أيضا في حديث آخر
: "لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر" والحديث في صحيح مسلم ومعنى يفرك أي يبغض
وقال صلى الله عليه وسلم: "ألا واستوصوا بالنساء خيرا فإنما هن عوان عندكم"
وعوان أي أسيرات لديكم .. فماذا ستفعل بأسير ضعيف لديك؟
ويقول
النساء شقائق الرجال
ويقول
رفقا بالقوارير
ملحوظه
تجد على النت
كم من الإتهامات والتشكيك والتساؤلات والشبهات
حول تعدد زوجات النبي صلي الله عليه وسلم
ألم يعلموا أن التعدد كان سمه منتشرة قديما كما إن تعدد الأزواج قد وجد في كثير من الأنبياء كإبراهيم وداود ويعقوب وسليمان وغيرهم؟؟
ويقيمون الدنيا لزواجه من السيده عائشه رضي الله عنها وهي صغيره ونسوا أن معايير السن والزواج في هذا الزمن تختلف عن الزمن القديم
ويتهمونه بالشهوانيه وإن كان كذلك لتزوج من الأبكار الحسناوات
وما كان ليتزوج من الثيبات الأرامل فلم يتزوج صلي الله عليه وسلم بكرا سوى السيده عائشه
أترككم مع هذا الكليب لعمرو خالد ولنا عوده إن شاء الله